أهلا وسهلا بك إلى منتدى ابداع وتطوير.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

บ้านบ้าน  Latest imagesLatest images  สมัครสมาชิก(Register)สมัครสมาชิก(Register)  เข้าสู่ระบบ(Log in)เข้าสู่ระบบ(Log in)  احلى خدمة  

منتدى ابداع وتطوير :: قسم الاعضاء :: قسم الاعضاء :: قسم نقاشات الاعضاء و حوارهم

Share

نقاش : الـثّـورات العـربيـة ( بين العـفويـة والمـؤامـرة ) EmptyTue 19 Nov - 3:24
المشاركة رقم:
Admin


إحصائية العضو

จำนวนข้อความ : 114
Join date : 14/11/2013
https://00aa.123.st
ตั้งหัวข้อเรื่อง: نقاش : الـثّـورات العـربيـة ( بين العـفويـة والمـؤامـرة )


نقاش : الـثّـورات العـربيـة ( بين العـفويـة والمـؤامـرة )


نقاش : الـثّـورات العـربيـة ( بين العـفويـة والمـؤامـرة ) نقاش : الـثّـورات العـربيـة ( بين العـفويـة والمـؤامـرة ) نقاش : الـثّـورات العـربيـة ( بين العـفويـة والمـؤامـرة ) نقاش : الـثّـورات العـربيـة ( بين العـفويـة والمـؤامـرة )


.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


.

.

نقاش : الـثّـورات العـربيـة ( بين العـفويـة والمـؤامـرة ) Attachment

.

الثورات العربية

- بين العفوية والمؤامرة -

.

.

كتبت هذا الموضوع في البداية كمشاركة في موضوع الأخ generalx2 ، ولما رأيتني قد استرسلت وأطلت استقرّ في نفسي أن أحول المشاركة إلى موضوع نقاشي لتحصل الاستفادة المتبادلة بين الأعضاء ... ^_^

من هنا تجدون الموضوع الأصلي وأنصح بمراجعته قبل قراءة موضوعي هذا ...


الموضوع يتحدث عن لعبة بطاقات قديمة يعود تاريخها إلى سنة 1995 .. وهي مرتبطة بمنظمة المتنورين ( Illuminati ) وما يسمى بـ ( New World Order ) أو ( النظام العالمي الجديد ) ... ومايحتويه الموضوع - إن كان صحيحاً - مثير حقاً ويدعو للانتباه والتفكير !!

فإن كان صحيحاً أن تاريخ إصدار اللعبة هو 1995 فإن ما تحتويه البطاقات مستحق للتأمل ... وبخاصة بطاقتيْ ( Dictatorship ) و ( Revolution ) ...

فهل يُعقل أن تكون نظرية المؤامرة ممتدة لتشمل حتى ما حصل في عالمنا العربي مؤخراً من ثورات ؟؟ أم أن ذلك مجرد أوهام وخيالات لا أساس لها ، على اعتبار أن الثورات عفوية لم تتوقعها حتى أجهزة المخابرات الأمريكية ، كما يذاع !!

.

.

نظرية المؤامرة : تعني أن هناك أيدٍ خفية تعمل من وراء الكواليس وتتحكم في أهم القرارات التي من شأنها أن تغير مسيرة العالم ، الحكومة الخفية المكونة من الصهيونية العالمية وحركة البنائين الأحرار أو الماسونية !!

هناك من يؤمن بهذه المؤامرة إيماناً كاملاً ، وهناك من يكذب بها تكذيباً كاملاً أيضاً ...

هناك من يربط أتفه الأشياء وأصغرها بـ ( المؤامرة ) ، وهناك من ينفي صفة التآمر عن بعض أكبر الأحداث التي يبدو التآمر فيها واضحاً وضوح الشمس ...

.

مما لا يشك فيه عاقل أن المؤامرة موجودة ، وهي في عمقها مؤامرة عقائدية بحتة وإن كانت تتخذ أشكالاً سياسية واقتصادية متنوعة ... لكن الصعب هو أن نستطيع قراءة الأوضاع والأحداث الدائرة من حولنا ، وأن نجيد تصنيفها إما في خانة ( التآمر ) أو في خانة ( العفوية ) أو في خانة ( القانون الطبيعي ) ...

.

تنتشر كثير من الوثائق والشواهد الغريبة التي تثبت وجود تلك النظرية إما تصريحاً أو تلميحاً عن طريق ( الرمز ) ، والبطاقات المعروضة في هذا الموضوع تعتبر شواهد مهمة ...

خاصة في موضوع أحداث الـ ( 11 سبتمبر ) والتي أعتبرها دون شك جزءً من المؤامرة ، فليس الإسلاميون هم من قاموا بتلك الهجمات بنية الجهاد ضد الكفار ، بل هي أمريكا نفسها من خططت للعملية ونفذتها .. وذلك لتبرر لنفسها حرباً صليبية جديدة ضد الإسلام ، وقد كانت !!

وسياسة ( صناعة العدو ) سياسة معروفة وممكنة التنفيذ ، وأذكر أنني سمعت بأذني يوم 11 سبتمبر 2001 تعليقات عفوية من أشخاص بسطاء تؤكد على أن ( اليهود ) هم من فعلوا ذلك لتشويه صورة الإسلام وإيجاد السبب لمحاربته وتقتيل أهله ...

.

.

والآن نعيش في أيامنا هذه لغزاً جديداً هو أصعب بكثير من لغز الـ ( 11 سبتمبر ) ، وذلك اللغز هو الثورات العربية التي ابتدأت ببداية هذا العام 2011 ومازالت مستمرة إلى الآن بكل ما حملته من مفاسد محققة ومصالح موهومة لم تتحقق بعد ...

لكن ... هل يُعقل أن تكون هذه الثورات العربية جزءً من ( نظرية المؤامرة ) ؟؟

إثبات ذلك صعب جداً ، بعكس أحداث 11 سبتمبر التي كان سهلاً ربطها بالمؤامرة ، أما هذه الثورات فهي تبدو مختلفة تماماً .. بحيث أن ما نراه أمامنا ( بالعين المجردة ) هو شعوب ضاقت ذرعاً بالظلم والاستبداد والإهانة ، فانفجرت في وجه أنظمتها ضمن إطار قانون طبيعي هو ( الضغط يولد الانفجار ) ... ومن الصعوبة بمكان أن يقول قائل بأن كل تلك الحشود المتظاهرة في تونس ومصر وليبيا واليمن والبحرين والمغرب وسوريا وإيران قد تم تحريكها من طرف ( حكومة الظل ) في مؤامرة مدروسة تهدف لتحقيق أهداف صهيونية نعرفها أو لا نعرفها ...

نعم ... من الصعب أن نجزم بأن هذه الثورات هي مؤامرة أو جزء من مؤامرة وذلك لعدم توفر الأدلة الكافية لذلك ... لكنني مع ذلك سأجازف بالقول بأن احتمال التآمر في هذه الثورات هو ( احتمال وارد ) ، قد يصح وقد لا يصح !!! باعتبار أن ما يتعلق بالنظرية يظل دائماً أمراً محتملاً يقبل الصواب أو الخطأ ، ولا يقبل الجزم والقطع بحال من الأحوال ...

.

لو فكرنا وتساءلنا ، كيف يمكن أن تكون مؤامرة ؟ ومن سيدفع الشعوب للخروج على حكامها بهذا الإصرار العنيف الذي أودى حتى الآن بطاغيتين من أعتى الطغاة ؟؟ كيف يمكن لحكومة مهما كانت محكمة أن تقوم وبشكل مخفي غير معلن بحشد وتعبئة كل هذه الجماهير بإحدى تقنيات ( التحكم عن بعد ) ؟؟

وما هي أهدافها من ذلك أصلاً ؟؟

بالنظر إلى البطاقات التي يعرضها الموضوع ، فإن بطاقة ( Revolution ) تحمل نفس الصورة التي تحملها بطاقة ( Dictatorship ) غير أنها محروقة ومدمّرة ...

بمعنى ، أن حكومة الظل لا يمكنها أن تلعب بطاقة ( Revolution ) إلا بعد أن تلعب أولاً بطاقة ( Dictatorship ) ...

التفكير في هذا الاتجاه يجعل إثبات نظرية التآمر في الثورات الحديثة أمراً قابلاً للاحتمال ...

وتفسير ذلك هو كالآتي ...

أن يكون الحكام عملاء وفاسدين ، وهذا ما تصرخ به كثير من الشعوب الثائرة كنوع من التعيير ، فالتونسيون يعيّرون بن علي بأنه كان عميلاً للموساد الإسرائيلي ، والمصريون يعيّرون مبارك بأنه عميل إسرائيلي حقير ... فهلاّ تساءلنا قليلاً كيف يمكن للحاكم أن يكون عميلاً ؟؟

الحكام العرب الحاليون هم ليسوا ( ولاة أمور ) للمسلمين كما يتوهم البعض ، بل هم في الواقع بيادق تنفذ المخططات الأمريكية والصهيونية الرامية لتحقيق ( النظام العالمي الجديد ) أو ( النظام العلماني الجديد ) كما تقول الترجمة الحرفية للعبارة المكتوبة على الدولار الأمريكي ...

فهم صناعة أمريكية صهيونية ، وعملاء أمريكيون صهاينة ، ويعملون ضمن إطار مخططات أمريكية صهيونية ، ويحكمون شعوبهم بأنظمة علمانية إلحادية ، والحدود التي تفصل بين دولهم هي حدود قومية ، وتلك القومية العربية هي الأساس الذي تقوم عليه كل الدول العربية الحالية التي ترسم خريطة العالم العربي بشكلها الحالي ...

فالحكام الحاليون والمخلوعون كلهم جزء من المخطط ، ويحكمون شعوبهم بما يقتضيه ذلك المخطط ( العلماني ) القذر ...

.

أن يكونوا كذلك ، فهذا يعني بشكل بديهي أنهم أصلاً من ( صناعتهم ) ، فهم الذين صنعوا الحكام واختاروهم ونصّبوهم على رؤوس الدول رؤساء وملوكاً ... وهنا يتدخل دور بطاقة ( Dictatorship ) ...

أولاً y]صناعة الدكتاتور ] ... أن يقوموا هم بصناعة الدكتاتور وتوجيهه وتحديد سياسته مع شعبه ، والسيطرة أيضاً على وسائل الإعلام ( والإعلام هو الذي يصنع عقليات الشعوب ) .. وعلى مناهج التعليم ( وهي تصنع العقول أيضاً ) .. وعلى السياسة المالية والاقتصادية ( إفقار الشعب وشغله بالخبز لن يجعله يفكر ويتأمل ) .. وعلى التيارات الفكرية والإديولوجية ( نشر الفتن والجدالات العقيمة وتجفيف المنابع وتلبيس الحق بالباطل ) ..

وأخيراً ، بناء سد منيع بين الحاكم والمحكوم ، وتأليب الشعوب على الحكام وتحريضهم عليهم ، وجعل العلاقة بين الحاكم والشعب علاقة توتر وانفعال ، فالحاكم من جهته يزداد في ممارسة الظلم والطغيان والدكتاتورية ، والشعب يزداد انسحاقاً وكرهاً للحاكم ورغبة في الثورة عليه ...

ومن الغريب في الأمر ما أخبرني به أحد أصدقائي قبل مدة ، من أن ما يحدث الآن من ثورات هو مدوّن قديماً في كتاب ( بروتوكولات حكماء صهيون ) ... فمن تلك البروتوكولات هدم الثقة وإفساد العلاقة بين الحكام وشعوبهم ، وتحريضهم على الثورة عليهم وإسقاطهم ، وبهذا ينعدم الأمن والاستقرار وتكثر الفتن بشتى أنواعها ... وهو تحديداً ما يريدونه ...

.

صناعة واقع كهذا ، ولا ينكر أحد أنه واقع ، وأنه مصنوع أيضاً !! تهيئ مناخاً مناسباً تماماً للعب بطاقة ( Revolution ) ...

الثورة ، خروج المحكوم المسحوق على الحاكم الطاغية الظالم ( الذي تم صنعه وتسليطه على الشعب مسبقاً ) ، والإصرار على إسقاط النظام بكافة رموزه من أجل تحقيق العدالة والكرامة والحرية والرخاء ... فينساق الشعب وراء أحلامه وأوهامه في الديموقراطية والمساواة والحرية ، ويستخدم الحاكم كل ما لديه من أساليب القوة والقمع والاضطهاد ..

فتسيل الدماء وتتعطل المصالح وتحصل الخسائر الجسيمة ، ليسقط النظام أخيراً وينتصر الشعب ، ويطير فرحاً وزهواً بإنجازه العظيم الذي لم يسبقه إليه أحد ... ويصمّ آذانه عن كل ما يتناول إنجازه هذا بالتشكيك أو التسفيه أو حتى التنبيه والتصحيح ..

ويتحقق حلم الديموقراطية أخيراً ويحكم الشعب نفسه بنفسه ، ويتم تأسيس حكومة جديدة عبر انتخابات حرة ونزيهة ... ثم تبدأ حلقة جديدة من مسلسل التاريخ ، وتتدخل هنا القوى العالمية لضمان مصالحها ،فتحصل المفاوضات ويُتناقش حول المعاهدات والمواقف ... وتُكشف أهداف جديدة ويظل بعضها الآخر طي الكتمان ...

وتحصل انشقاقات في جسم الثورة الذي كان متماسكاً أيام المظاهرات ، وتبدأ حروب باردة جديدة ، ويأتي حاكم جديد بقضاياه ومشاكله ... ويتحول ذلك الحاكم إلى دكتاتور جديد بعد سنوات من تسلمه الحكم ... ثم لا ندري أي أحداث يمكنها أن تقلب مسار التاريخ حينئذ ....

.

هذا السيناريو الذي يتناول موضوع الثورات العربية من وجهة نظر ( المؤامرة ) يظل غير مؤكد ، ولكنه محتمل برأيي والله أعلم ...

فاستغلال ( قانون طبيعي ) لصناعة ( حدث سياسي ) من الحجم الكبير هو أمر ممكن علمياً وإن كان صعب التنفيذ ...

.

.

.

يــتبع >>





توقيع : Admin








الــرد الســـريـع
..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



نقاش : الـثّـورات العـربيـة ( بين العـفويـة والمـؤامـرة ) Collapse_theadتعليمات المشاركة
Permissions in this forum:
คุณไม่สามารถพิมพ์ตอบ

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة